آلسُلآم عليُكمُ ورحمُة آلله وبركآته
.
.
بعُد كثيُراً مِن آلموآقفُ , آلتيُ صآدفتهآ بـ حيآتيُ
بـ دأت إؤمُن إن مجتمُعنآ
y]يؤمُن بـ / آلمستحيُل ]
بُل لوُ قلت لُه
] إن آلشمسُ تشرقُ بعُد صلآة آلمغربُ .. لـ صدقك ]
" وهذهُ هيُ آلحقيقه "
..
لآ يبحثوُن عِن آلمصدرُ , إوُ يتسُآؤلوُن , إوُ يرفضوُن حُديثك
إبُداً , هذه آلآموُر لآ تمُت لهمُ بـ صآـه
وإن آردت آلدليُل
إذهبُ آلآن آلىً مصمم فوتوشوُب , وآطلبُ مِنه تصميُم صوُرة آنسُآن
علىُ هيئه حمُآر , ثمُ آطرحُهآ فيُ قسُم آلآسلآميُه , وآكتبُ آسُفل آلصوُره
سبحُآن آلخآلقُ , وآختلقُ قصه مِن مخيُلتك وآكتبُ , إنهُ كُآن لآ يصُليُ سوُى
صلآة آلظهُر , وبآقيُ آلصلوُآت لمُ يكُن محُآفظ عليُهآ
ثمُ عُد وكُرر
سبحُآن آلله , كيُف جعُله آلرحمُن وقلبُ حآله
مِن حآل آلىُ حآل
وفيُ نهآية موضوعُك آكتبُ , إنشُر تؤجُر , ومُآ آن تمضيُ آربعُة وعشُرون سآعه
حتىُ تجُد رسُآله فيُ بريُدك آلآلكترونيُ , عنوآنهآ
e]رجُل تحوُل آلىُ حمُآر ]
.
.
ليسُ ذآلك فقطُ , بُل إنظرُ لـ آلمجتمُع , طآلمآ بـ إنكُ آحُد آلذيُن ينتموُن إليُه
وإنظرُ آلىُ آلبطآلهُ , وآلىُ قلة آلوظآئفُ , وآلىُ آحُوآل آلشبآبُ آلتعيسُه معُ سآهُر
ثمُ خلآلُ يوُمآن , آقرأ فيُ آلصحُف , سوُف تجُد آحُد آصحُآبُ آلبشوُت يقوُل :
" للجُآدين فقط , لمُن يريُد آلعمُل "
حتىُ تجُد آلفُ شآبُ آمُآم مكتبُه , فيُ آلصبُآح آلبآكُر , وجميُعهم يحمُلوُن مُلف آخضُر
مطُرز بـ آربعة صوُر معُ شهآدة حسُن سيُرة وسلوُك , ومتوُج آلملفُ بـ شهآدته آلجآمعيُه
y]معُ إن صآحبُ آلبشُت , لمُ يديُر لهمُ بآلاً , بُل كُل مآ فيُ آلآمُر ]
y]إن نهآيته آقتربُت , ووضعُ هذآ آلخبُر ريُآءً آمُآم آلمسئؤليُن ]
] لكِ يستمُر آربعةُ سنوآت آخرىُ , مسترخيُاً علىُ كرسيُه آلدوُآر ]
.
.
ولـ آلحُديث وآلآمثله وآلمعآنآة .. بقيُه , حوُل مجتمعيُ
y]بُل يصُدقك حتىُ وإن آقسُمت له إنكُ كُنت تكذبُ ]
.. ..
وهذه هيُ آحُدى ثمرآت طيبُة آلقلبُ آلزآئده
آلتيُ آصبحُنآ نجنيُ ثمرآتهآ آلسآـبيُه , دوُن كُلل إوُ مُلل
" لذآلك لآ آقوُل آلآن سوُى "
.
.
.
y]ومضه ]
هذه آلسُطوُر ليسُت بـ قلميُ وحُده
بـُل بـ دعوآتيُ آلصآدقه آيُضاً لكمُ , إن نعيُش حيآة آجمُل وآفضل مِن هذه
وإن يرزقنآ آلموُلى جنآتهُ , ويجعُلنآ مِن آلذيُن قآلُ لهمُ : آدخلوُهآ بـ سُلآم
مِمآ رآقَ لِي